نصائح هامة للحفاظ على عظام طفلك .. طبقيها

نصائح هامة للحفاظ على عظام طفلك .. طبقيها

يفكر الأهل دائما في صحة أبنائهم، ولكنهم في الحقيقة في كثير من الأحيان ينسون 

التفكير في كيفية الحفاظ على عظامهم قوية،

مع الوضع في الاعتبار أن الحفاظ على سلامة وقوة عظام الطفل عن طريق اتباع نظام 

غذائي صحي وعادات صحية أمر سيساعد على مكافحة إصابة الطفل بهشاشة 

العظام، أو إصابته بالكسور والشروخ في حياته في المستقبل.

إن هشاشة العظام مرض يجعل العظام أقل كثافة وأكثر عرضة للإصابة بالشروخ 

والكسور، مع وجوب الانتباه إلى أن كتلة العظام في الطفولة وما بعد الطفولة مع تقدم 

الطفل في العمر تكون دليلا على مدى صحة وسلامة عظامه في المستقبل ومع تقدمه 

في العمر.

يجب على الأم أن تنتبه جيدا إلى أن العادات التي يتبعها الطفل في الصغر ستؤثر عليه 

بكل مراحل حياته المختلفة، ويجب على الأم أن تعلم أن العظام هي الإطار الذي يتحكم 

أو يحكم جسم طفلها، مع الوضع في الاعتبار أن العظام هي أنسجة حية تتغير 

باستمرار مع استبدال العظام القديمة بالعظام الجديدة، وبالإضافة لكل ما سبق فإن 

هشاشة العظام مرض يجعل العظام ضعيفة وسهلة الكسر، مع الوضع في الاعتبار أن 

هشاشة العظام قد تكون سببا في كسر في العمود الفقري، أو كسر عظام الرسغ بسبب 

مجرد الانثناء أو العطس، ويجب أن تنتبه الأم أيضا إلى أن هذا المرض مؤلم، وقد 

يسبب تشوهات في الشكل. وبالرغم من أن هشاشة العظام مرض في الغالب يصيب 

الكبار، إلا أنه قد يصيب الأطفال صغار السن أيضا، ولذلك يجب على الأم أن تساعد 

طفلها في الحفاظ على سلامة عظامه، وهو الأمر الذي سيقلل من نسبة إصابته 

بهشاشة العظام في الكبر.

نصائح وارشادات:

1- يعتبر الكالسيوم عنصرا أساسيا لسلامة عظام طفلكِ، ولذلك يجب أن يكون نظام 

طفلكِ الغذائي متوازنا، ويحتوي على كميات مناسبة من الفيتامينات والمعادن مثل 

الماغنسيوم والزنك وفيتامين (د).

2- تعتبر ممارسة الرياضة أمرا شديد الأهمية لسلامة عظام الطفل، مع الوضع في 

الاعتبار أن المشي والجري والجمباز كلها رياضات تفيد الطفل كثيرا.

3- يجب أن تكوني قدوة جيدة أمام طفلكِ فيما يخص الحفاظ على سلامة عظامكِ، مع 

الأخذ في الاعتبار أن طفلكِ في أغلب الأوقات يراقبك ويراقب عاداتكِ سواء السلبية أو 

الإيجابية التي تؤثر عليه بشكل كبير.

4- احرصي على تقديم الكثير من الأطعمة لطفلكِ، والتي تحتوى على الكالسيوم 

وفيتامين (د)، قد لا يحصل طفلكِ في كثير من الأحيان على كفايته من الكالسيوم، مع 

الوضع في الاعتبار أن اللبن ومختلف منتجات الألبان هي مصادر مهمة للكالسيوم، 

واعلمي أن اللبن يحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن التي يحتاجها جسم 

الطفل.

5- من الملاحظ حاليا أن المشروبات الغازية في كثير من الأوقات تحل محل الكثير من 

المشروبات المفيدة للطفل، ويجب على الأم أن تعلم أن شرب اللبن ليس الطريقة 

الوحيدة لحصول الطفل على الكالسيوم، فيمكن للأم مثلا أن تجهز الحساء للطفل 

مستخدمة اللبن، أو يمكن إضافة اللبن لطبق حبوب الإفطار، ويمكنكِ أيضا أن تقدمي 

لطفلكِ لبنا بالشوكولاتة، يمكن لطفلكِ أيضا أن يحصل على نصيبه من الكالسيوم من

 خلال تناول الجبنة وعصير البرتقال أو من البروكلي واللوز.

6- قد يكون لدى طفلكِ حساسية اتجاه اللاكتوز، وهو السكر الموجود في اللبن 

ومنتجات الألبان المختلفة، مع الوضع في الاعتبار أن الطفل الذى يعاني من حساسية 

اتجاه اللاكتوز يمكنه أن يشرب اللبن إذا كان بكميات صغيرة ويكون مع أطعمة أخرى 

أو مع حبوب الإفطار، ويمكنكِ أن تقدمي لهذا الطفل الزبادي والجبنة. وبالرغم أنه من 

الأفضل أن يحصل طفلكِ على الكالسيوم من خلال نظامه الغذائي، فإنه يمكنكِ أيضا أن 

تمنحيه الكالسيوم من خلال الأدوية والمقويات.

دمتم بخير 

ما هي الطرق الاكثر فاعلية لتربية الطفل؟!

بسم الله الرحمن الرحيم 

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

ما هي الطرق الاكثر فاعلية لتربية الطفل؟!

تتساءل العديد من الأمهات حول الطرق الأكثر فاعلية في تربية الطفل، فمن الطبيعي أن يمارس الأطفال عادات سيئة إلى حدّ ما، 

كـرميّ الألعاب، أو الصراخ والعناد،

وغيرها من التصرفات والسلوكيات المزعجة والتي تُربك الأم في التعامل معها.

وعلى الأم أن تكون أكثر هدوءً في حال صدر عن طفلها سلوك خاطئ، فهي تريد 

معالجة هذا السلوك وليس التأنيب، فالعقاب قد 

يكون لحظي بحيّث ينتهي مفعوله بعد دقائق.


لذا نقّدم للأم 7 خطوات لتربية الطفل بشكل سليم تتفادى فيه أي تصرّف غاضب من 

طفلها، وتمتلك غضبها في آن واحد:

1- على الأم أن تضع القواعد السليمة وتوضّحها لطفلها؛ كيّ يتسنّى له التفريق بين 
التصرفات المقبولة وغير المقبولة.

2- على الأم أن تبقى ثابتة على رأيها ومبدئها، فإن تردّدها من شانه أن يجعل الطفل غير مقتنع بما تقوله وتختلط عليه الصورة الواضحة.

3- يتوجب على الأم استخدام طرق العقاب السليمة التي لا تؤذي بها الطفل لا جسدياً ولا نفسيّاً، وتردع في الوقت ذاته الطفل عن إعادة السلوك الخاطئ مرّة أخرى.

4- يفترض من الأم التفريق بين حاجات الطفل ومتطلباته، مثلاً نومه في وقت محدّد يومياّ يُعتبر حاجة، أما وجودك الدائم معه عند النوم فهو متطلّب قد تستطيعين فعله أحيانا وليس دائماً.

5- على الأم أن تمدح طفلها إن التزم بكلامها وبالتصرفات الجيّدة، ومن المهم مدحه وشراء هدية له بين الحين والآخر.

6- التعاطف والرحمة سمة الأم الحنونة، فلا بدّ منها أن تظهر ذلك لطفلها، خصوصاً أثناء عصبيّته وبكاءه الشديد، فهذا من شأنه أن يهدأه ويجعله يفهم الأمور بشكل أوضح.

7- يجب على الأم أن تكون هادئة وألّا تلجأ إلى العنف والعصبية أو الصراخ على طفلها، وذلك لجذب الطفل إليها وتقريبه منها.

هذه الخطوات السبع والبسيطة على حدّ ما كفيلة بأن تضمن لك تربية سليمة لطفلك تكونين أنتِ قدوته فيها.

أتمنى أن تستفادوا من هذا الموضوع

دمتم بخير

كيف تساعدين طفلك على الاستقرار بمدرسة جديدة؟

بسم الله الرحمن الرحيم 

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

الانتقال الى مدرسة جديدة هو الجزء الأصعب للأطفال، لأن تغيير المدرسة يعني التعرّف إلى أصدقاء وأساتذة جدد، واكتشاف طرق جديدة ونظام جديد.

لمساعدتك في تعويد أطفالك على فكرة التجديد، إليك التالي:

قبل اليوم الأول:

- زوري المدرسة: زوري المدرسة مع طفلك قبل بداية العام الدراسيّ للحصول على ما 

تبحثين عنه من إجابات لأسئلتك، وإن كان ولدك مراهقاً فقد يفضّل زيارتها بمفرده 

أولاً.

- تأكدي من معرفتهم طريق المدرسة: احرصي على معرفة أطفالك الحافلة التي 

ستقلهم وموعد اصطحابهم من المنـزل وإليه، ورقم هاتف سائق الباص.

نصائح لليوم الأول:

- اذهبي مع طفلك في يومه الأول: اصطحبي طفلك الى المدرسة في اليوم الأول؛ لأنها 

فرصة مثالية للتعرّف إلى أساتذته ومساعدته على الشعور بأمان أكبر، وأعلمي 

الأستاذ المسؤول بأي مخاوف تراودك.

- حضّري له غداء مميّزاً: ضعي له مأكولات مميزة في حقيبة طعامه، ودعيه يشعر 

بالتشجيع.

نصائح للأسابيع والأشهر الأولى:

- تكلمي معه كثيراً: قد تكون الأسابيع الأولى تحدياً كبيراً، وقد تجدينه يتصرّف عكس 

ما كنت تفكرين، احرصي على إيجاد وقت للتحدث عن تجاربه، وراقبي أي مؤشرات 

تدل على تأقلمه.

- تغيّر الدرجات: انتبهي الى إمكانية تغيّر علامات طفلك إثر الانتقال.

- شجّعيه على التعارف: اسأليه عن أصدقائه الجدد، وتواصلي مع أهلهم وادعيهم 

لإمضاء بعض الوقت، أو اعرضي إيصالهم مع طفلك الى السينما أو المركز التجاري.

- تذكري أن الأمر يتطلب وقتاً: التعوّد على منـزل جديد ومدرسة جديدة وأصدقاء جدد 

سيأخذ بعض الوقت، اعطي طفلك فرصة للشعور بالراحة في مكانه الجديد؛ لأن الأمر 

قد يتطلب أشهراً حتى يتأقلم.

النشاط الحركي الزائد لدى الأطفال .. الاسباب والعلاج

النشاط الحركي الزائد لدى الأطفال .. الاسباب والعلاج

يُعرَّف النشاط الحركي الزائد بأنه حركات جسمية تفوق الحد الطبيعي المعقول، ويعرف بأنه سلوك اندفاعي مفرط وغير ملائم للموقف، وليس له هدف مباشر،

وينمو بشكل غير ملائم لعمر الطفل، ويؤثر سلبا على سلوكه وتحصيله، ويزداد عند الذكور أكثر منه عند الإناث.
وكثيرا ما يؤدي النضج والعلاج إلى التناقص في النشاط خلال سنوات المراهقة، إلا أن اضطراب النشاط الحركي الزائد وضعف القدرة على التركيز قد يستمر خلال سنوات الرشد عند بعض الأشخاص، والذين يمكن تقديم المعالجة لهم أيضا.

الأعراض الظاهرة على الطفل ذي النشاط الحركي الزائد:
- الشرود الذهني، وضعف التركيز على الأشياء التي تهمه، وعدم الاستجابة للمثيرات الطارئه بسهولة.
- كثرة التململ والتذمر والنسيان.
- عدواني في حركاته، وسريع الانفعال ومتهور، ومندفع دون هدف محدد.
- سرعة التحول من نشاط إلى نشاط آخر، وكأنه محرك يعمل دون توقف.
- عدم الالتزام بأداء المهمة التي بين يديه حتى إنهائها، وإذا سئل أجاب قبل انتهاء السؤال دون تفكير، ويتكلم بشكل مفرط.
- لا يستطيع أن يبقى ساكنا حيث يحرك يديه وقدميه، ويتلوى باستمرار ويضايق تلاميذ الصف، مع انشغاله بأمور سطحية أثناء الدرس.
- تأخرالنمو اللغوي.
- الشعور بالإحباط لأتفه الأسباب، مع تدني مستوى الثقة بالنفس.
- اضطراب العلاقة مع الآخرين، حيث يقاطعهم، ويتدخل في شؤونهم ويزعجهم بشكل متكرر.
- عدم القدرة على التعبير عن الرأي الشخصي بوضوح.
- يثار بالضحك أو البكاء العنيف لأتفه الأسباب.

أسبابه:
1ـ عضوية: حيث النشاط الزائد يحدث نتيجة تلف في خلايا المخ له عدة عوامل منها: "في الحمل، نتيجة تعرض الام للأشعة السينية، او السموم، او بعض الامراض المعدية مثل الحصبة الالمانية.
ويحدث تلف المخ في الولادة نتيجة تعسر الولادة ونقص الاكسجين، وكذلك تدخين الام الحامل له علاقة، كما ان الاضطرابات النفسية للوالدين له دور ايضاً.

2ـ بيئية: بعدالدراسات توصلت النتائج الى ان وجود المواد الحافظة والملونة في الطعام بكثرة يؤدي الى هذه المشكلة، بالاضافة الى تدخين الام الحامل.
.واضاف ( بينتر. Painter,m) سبب بيئي آخر للنشاط الزائد غير المواد الكيماوية والحافظة الموجودة في الأطعمة وحلويات والعاب الاطفال، سبب تعرض الاطفال لاضاءة الفلورسنت بصفة مستمرة ولفترات طويلة، وذلك بالتجربة على مجموعتين من الاطفال.
وفسر بعض الباحثين مثل ( ليهي وسيمنر lahey & ciminnero) هذه الظاهرة بان الاشعاع المنبعث من لمبات الفلورسنت يؤثر سلباً على الجهاز العصبي لبعض الاطفال عند مداومة تعرضهم لهذه النوعية من الاضاءة، ومن ثم ينتشر بينهم بعض اعراض النشاط الزائد، بسبب اضطراب في جهازهم العصبي

3ـ اسباب اجتماعية ونفسية: وهي الظروف المحيطة بالطفل من قلق واحباط بسبب سوء المعاملة والصراعات الاجتماعية، والعقاب البدني المتكرر، والحرمان من الرعاية الاسرية.

وهناك بعض التوصيات والمقترحات لكيفية التعامل مع الطفل ذو النشاط الزائد، وهي:
1) لا تحقري الطفل ولا تعنفيه.
2) اشعريه بالحب.
3) اشعريه بالأهمية.
4) كلفي الطفل بأعمال بسيطة ينجح في ادائها، ثم شجعيه على الأداء الناجح فوراً بمكافأته بشيء يحبه.
5) وعد الطفل بزيادة المكافأة اذا تكرر الأداء المطلوب، ولاتخلفي وعدك.
6) ابتسمي في وجه الطفل كلما التزم الهدوء ولو لدقائق.
7) امنحي الطفل شيئاً يحبه اذا توقف عن السلوك غير المطلوب.
8) تجاهلي حركات الطفل التي تضايقك.
9) لا تستخدمي التعليمات مع الطفل، واشعريه بالمسؤولية في حدود قدراته.
10) ابتعدي عن اسلوب الأمر في التعامل معه.
11) ابتعدي عن اسلوب المناقشات الطويلة.
12) لا تتوقعي من الطفل اطاعة الاوامر بعد مكافأته واثابته، فاذا أطاع كرري المكافأة، واذا عاند اسحبي المكافأة دون تجهم او عقاب؛ فسحب المكافأة في حد ذاته عقوبة للطفل، ولكنه من أفضل اساليب العقاب.
13) لا تستخدمي اسلوب التهديد والوعيد مع الطفل، واستبدلي هذا باسلوب الترغيب.
14) لا ترغمي الطفل على النوم.
15) ابتعدي عن الطفل اذا انتابته نوبة غضب، ولا توجهي له أي حديث الا عندما يهدأ تماماً.
16) لا توبخي الطفل أمام الآخرين مهما كانوا صغاراً أو كباراً.
17) لا تذكري السلوكيات غير المرغوبة للطفل له أو لغيره، فذلك ان تم امام الآخرين ..أدى الى عناد الطفل اكثر، واذا تم للطفل فانك تذكريه بها وتعملين على تثبيتها.
18) يمكن الاشارة الى الخطأ في نفس لحظة وقوعه من الطفل، وأنه سلوك غير مرغوب، واذا كرره تجاهلي ذلك.
19) لا تقدمي للطفل نماذج للسلوك الغير مرغوب ثم تحذريه منها، فهذا يثبت عنده السلوك، ولكن قدمي اليه نماذج للسلوك المرغوب فقط.
20) اشعري الطفل بالثقة في قدراته مهما كانت محدودة.
21) لا تكلفي الطفل بشيء يصعب عليه عمله مما يسبب له احباط، وتكرار هذا الامر يفاقم المشكلات التي لديه ويتسبب في مشكلات جديدة.
22) لا تقارني الطفل بغيره، ولكن قارنيه بنفسه ومن وقت لآخر.
23) يجب ان يكون لديك بدائل لما تكلفي به الطفل، فاذا عجز عن عمل اسرعي بتقديم عمل آخر ابسط منه، حتى لا يشعر بالعجز والفشل ويفقد الثقة في نفسه وفي قدراته، حيث ان تكرار الفشل للطفل يعجز الطفل عن اداء اي عمل مهما كان بسيطاً، ويحجم عن الاستجابات رغم معرفته بها.
24) اذا تسبب الطفل في تحطيم شيء، فلا تظهري غضبك أو تثوري، ولكن دعيه يزيل آثار ما حطم، بل وساعديه، ثم وضحي له في هدوء كيفية المحافظة على مثل هذا الشيء باداء عملي امامه.
25) لا تطلبي من الطفل أكثر من عمل في وقت واحد.
26) لا تضحكي على الطفل، ولكن اضحكي معه، ولا تسخري منه ابداً مهما اتى بسلوك يستحق ذلك.
27) اذا وعدت الطفل فاحترمي وعدك اما بالوفاء، او بتقديم عذر يفهمه.
28) شجعيه على القيام بالعاب رياضية يحبها، وقدمي له بدائل ودعيه يختار مع مشاركة الوالدين اللعب.
29) خصصي له اشياء يمتلكها مهما كانت بسيطة، فهذا يشعره بالاهمية والخصوصية.
30) اجعلي له ركناً خاصاً به في المنـزل - حسب الامكانيات - ولو ركن في حجرة مشتركة مع اخوته.

طرق العلاج:
1) العلاج الطبي: اتجه له بعض العلماء والاطباء للحد من حركة الطفل الزائدة، والتقليل من نشاطه، ولكن اثبت الدراسات عدم فعاليته بالشكل المطلوب.

2) العلاج الغذائي: وذلك بمنع الاطعمة التي تزيد من النشاط لدى الطفل، مثل: الحلوى التي تزيد الطاقة لديهم، ولكنه لم يفلح ايضاً.

3) العلاج السلوكي: ويعتمد على مجموعة من الاساليب التي تهدف الى زيادة معدل ممارسة السلوك المرغوب فيه، او تعليمه سلوكاً جديدا، او خفض معدل ممارسته لسلوك غير مرغوب فيه.